بعد الإعلان عن قرار إعادة فرض الإغلاق الثالث في 16 مقاطعة فرنسية، هرع سكان باريس وضواحيها إلى محطات القطار والطرقات السريعة لأجل “الهروب” من الحجر الصحي الشامل الثالث منذ عام.

ورأى بعض الأطباء في قرار الإغلاق حلا فيما تأسف بعضهم الآخر للإجراءات المتخذة “بعد فوات الأوان” معتبرين أن وحدات العناية المركزة في المنطقة ستظل مكتظة خلال الـ15 يوما القادمة نظرا لانتشار الفيروس.