اخبار المغربسلايدشو

الزواج المختلط وتأثيره بين الحلم والهروب من الواقع مع الدكتور والأستاذ والمحلل النفسي رشيد المناصفي

الزواج المُختلط وهو شكل من أشكال الزواج، يكون فيه الأزواج ذو أجناس مُتعددة أو إثنيات عرقية أو ديانات مُختلفة، ومن المعروف أن الزواج المُختلط يواجه تحديات كثيرة لصعوبة التوفيق بين ثقافات أو ديانات البشر، كما يترتب على الزواج المُختلط إشكاليات عدة بين مُختلفي الجنسية، أبرزها نيل الجنسية وجنسية الأطفال والإرث وعن هذا الموضوع يقول الأستاذ ودكتور في علم الاجرام ومحلل نفسي رشيد المناصفي انه الفقر و فشل الحكومات المتتالية لبلادنا ، تسيير أو تدبير الوطن، خلق فرص العمل. الأمن ، الصحة ، العدالة وكذلك تتبع الأفلام التركية الذي يعطي صورة مثالية عن الدول الاوروبية ولكن العكس كم قال بأن دفع الوالدين لشباب خصوصا الفتيات بالرضخ لذلك الزواج وسلك طريق الدعارة الخارجية من أجل جني المال ويقول الدكتور بأنه هو ضد الزواج المختلط وقال أيضا أكبر دليل من نفسه انه اغترب 30 عاما بعدها إرتبط بمغربية ولانه يؤمن بالزواج من نفس الجنسيات وانه من عواقب ذلك الزواج أنه يعيش صراعات واضطرابات نفسية وإن غالبية هذا النوع من الزواج يكون فاشلا وأيضا هناك استغلال لها من طرف الأجنبي كما أضاف ان هناك من تنجب منه أولاد ضنا منها أنها ستكسب تلك الأوراق لذلك البلد ومعظمهم يجدونه متزوجا وفيهم من يتزوجها للمتعة كما أضاف الدكتور بأن من مشاكل هذا الزواج هو مشاكل نفسية منها القلق الاضطراب صعوبة الاكل السكيزوفرينية فقدان الثقة في الأشخاص خصوصا الرجال وإن هذا الزواج يسبب في فقدان دينك تقاليدك وثقافتك وللحد من هذه الظاهرة يضيف الذكتور رشيد المناصفي أنه على الشباب عامة ان يبق في بلده وان يقوم بمظاهرات أو تظاهرات لحتى تقوم الحكومة او المسؤول عنها بتوفير فرص العمل وباجر مقبول وعيش كريم إصلاح وتكوين مدارس ومحاربة الرشوة إصلاح الأمن وتوفير الأمان للشباب ويضيف أيضا بأن كونه مغترب يعيش في المهجر ولأن الهجرة في الثمانينات ليست هي الهجرة في الوقت الراهن والحالي.

اعداد لبنى موبسيط

المقالات المشابهة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى