قدمت طبيبة بمدينة أزيلال على الانتحار، وذلك بسبب الأوضاع المهنية “المزرية” التي تمر منها الأطر الطبية بالإقليم، حسب تعبير المكتب الإقليمي للجامعة الوطنية للصحة.

في هذا السياق، قالت الجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لـواء الاتحاد المغربي للشغل بأن “الطبيبة حرمت من أبسط حقوقها، إذ لم يتم قبول شهادة طـبية أدلت بها لإدارة المستشفى بعد حصولها عليها من لدن طبيب مختص في الأمراض النفسية، حيث طالبتها الإدارة بالعودة فورا إلى العمل دون مراعاة ظروفها”.