رحب رئيس الحكومة المغربية سعد الدين العثماني بإجراء جزء من مناورات الأسد الإفريقي لأول مرة “في الصحراء المغربية بمنطقة المحبس وقرب الداخلة، بمشاركة نحو 10 آلاف عسكري مغربي وأمريكي وآخرين من 8 دول وملاحظين من 21 دولة”.
وأضاف في تدوينة على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك أن هذا “يعتبر تتويجا للاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء”.
يذكر أن إسبانيا قررت عدم المشاركة في المناورات، وهو ما يؤكد معارضتها لقرار الولايات المتحدة الأمريكية الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء.