قفزت أسعار الدجاج إلى 17 و20 درهما للكيلوغرام الواحد في بعض نقط البيع؛ فيما يربط بعض تجار الدواجن هذا الارتفاع بـ”السماسرة” من جهة أولى، وبارتفاع الطلب مقابل العرض من جهة ثانية، حسب مصادر متطابقة.
وكشفت مصادر مهنية ليومية “المساء” أن استياء يسود مربي الدجاج بسبب ظاهرة بيع الكتاكيت خارج القانون وتدني ثمن الدجاج داخل الضيعات، بالإضافة إلى غلاء الأعلاف وأثمان الكتاكيت المرتفعة وعدم الجودة؛ وهو ما يتسبب للمربين في خسائر مالية وصفوها بـ”الثقيلة”.
يذكر أن استئناف عدد من الأنشطة خاصة حفلات الأفراح العمل بعد أزيد من عام عن التوقف رافقه ارتفاع أسعار عدد من المواد الغذائية وعلى رأسها اللحوم البيضاء والحمراء.