محمد حسني
ودعت أصيلة ومعها أسرة الأمن بمفوضية الشرطة المشمول برحمة الله شرطي المرور إدريس الخطاب الى مثواه الأخير بمسقط رأسه مدينة دار الكداري الفقيد عرفه الصغير والكبير بالبشاشة وسمو الأخلاق والإبتسامة التي لاتفارق محياه..
إنسان عرف قيد حياته المهنية كيف يوازن بين تطبيق القانون وكسب محبة الناس إنه رجل أكبر من كل رثاء رحم الله إدريس الخطاب الخلوق الطيب المتفاني في أداء الواجب وأسكنه فسيح جنانه