تتواصل اجراءات التخفيف من القيود واعادة عجلة الحياة الى طبيعتها بمراكش من خلال مجموعة من الاجراءات المهمة التي من شأنها ان تساهم في انعاش الاقتصاد المحلي، ومن آخرها فتح المباني التاريخية في وجه الزوار.
وأكد مصدر مسؤول في هذا الاطار، ان جميع المواقع والمباني التاريخية التابعة لوزارة الثقافة فتحت ابوابها رسميا صبيحة يومه الاثنين 7 يونيو، وشرعت في استقبال الزوار بعد ازيد من سنة من الاغلاق.
وجاء هذا القرار وفق المصدر ذاته، بناء على القرار الحكومي بتخفيف القيود، والذي أُعلن عنه الاسبوع الماضي وشمل افتتاح المسارح وقاعات السينما والمراكز الثقافية والمكتبات والمتاحف والمآثر في حدود 50 في المائة من طاقتها الاستيعابية.