جاء البلاغ كالتالي:
تعرض زميلنا الصحفي المهني “عياد لمهيمر بن الراضي” الى هجوم عنيف من سب وشتم وسخرية وتشهير وقذف في عرضه ونسبه ، تارة بالإيحاء، وتارة أخرى عبر صور كاريكاتورية من طرف اسماء مستعارة بالفايسبوك ونشرها على مجموعات فيسبوكية ، والمتهمان بهذا العمل الشنيع والبغيض والحقير ،و الذي لا يمت لأخلاق النشر بصلة ، ولا للآدمية والمحبة في شئ ، و يستعمل المتهمان أسماءا مزيفة وقد قام زميلنا المستهدف بالاجراءات القضائية القانونية في حق الاول لكشف هذا الحساب الفيسبوكي المزور.
ولحد الساعة لازال لم يسفر البحث القضائي عن نتائج !! اما فيما يخص المتهم الثاني كذلك ، والمنتحل بدوره لاسم مستعار فزميلنا بصدد اتمام نفس الاجراءات القانونية السابقة . وعليه فانا نهيب ونلمتس من الدرك الملكي بابن جرير و من السلطة القضائية بالمحكمة الابتدائية بمدينة ابن جرير الى الاسراع في وضع اليد على هذان الشخصان العابثنا بسمعة زميلنا ليكونا عبرة لمن لا يعتبر .
كما نؤكد للرأي العام المحلي بالرحامنة وابن جرير أن جميع الاوصاف التي التصقت غصبا بزميلنا فهي فهي عارية من الصحة ونجزم نحن الصحفيين المنضوين تحت اسم الجمعية ان هذا التهافت لتشويه سمعة زميلنا وراءه حقد وغيض ، ورعب من قلمه الحر والنزيه .
كما نخبر الرأي العام اننا سنخوض جميع الاشكال النضالية لاسترجاع حق زميلنا القانوني ،ورفع هذا البهتان والزور والافك الذي لحق به .
ويبقى استاذنا “عياد لمهيمر بن الراضي” مدرس اجيال وخريج المعهد العالي للصحافة ومهني بامتياز ولا عزاء للمرجفين والمعوقين في الأرض .
جمعية التضامن للصحافة بالرحامنة
