اختتمت في 25 ماي فعاليات الدورة الرابعة من ملتقى أطفال الثلاثي الصبغي في الحسيمة، والتي أُقيمت في دار الثقافة تحت شعار “أطفالنا طاقة لا إعاقة: متلازمة داون هم صناع الأمل، معهم لا شيء مستحيل”.
شهد الملتقى حضوراً واسعاً من آباء وأمهات الأطفال الثلاثي الصبغي وممثلين عن المجتمع المدني، مما أبرز أهمية هذا الحدث وسلط الضوء على قدرات وإمكانات هؤلاء الأطفال. افتتح الحفل الختامي بتلاوة آيات من الذكر الحكيم والنشيد الوطني، وألقت السيدة نورة السخيري، رئيسة الجمعية المنظمة، كلمة ترحيبية.
تضمن الملتقى فقرات متنوعة قدمها أطفال الثلاثي الصبغي، من بينها مسرحية “كن أنت” التي تناولت ظاهرة التمييز، بالإضافة إلى رقصات ولوحات تعبيرية. كما شهدت الفعاليات مشاركة جمعيات متعددة تُعنى بالإعاقة وحضور أطفال من مختلف المؤسسات التعليمية في الحسيمة.
أعربت الجمعية المنظمة عن سعادتها بنجاح الفعاليات وشكرت جميع الحاضرين والمشاركين على دعمهم. وأكدت الجمعية على أهمية استمرار تنظيم مثل هذه الملتقيات لتعزيز دمج الأطفال ذوي متلازمة داون في المجتمع وتشجيعهم على تحقيق طموحاتهم.
انتهت فعاليات الدورة الرابعة بنجاح، تاركة ثراً إيجابياً وأملاً متجدداً في مستقبل أكثر إشراقاً لهؤلاء الأطفال المميزين.
اختتام فعاليات الملتقى الرابع لأطفال الثلاثي الصبغي بالحسيمة
اختتمت في 25 ماي فعاليات الدورة الرابعة من ملتقى أطفال الثلاثي الصبغي في الحسيمة، والتي أُقيمت في دار الثقافة تحت شعار “أطفالنا طاقة لا إعاقة: متلازمة داون هم صناع الأمل، معهم لا شيء مستحيل”.
شهد الملتقى حضوراً واسعاً من آباء وأمهات الأطفال الثلاثي الصبغي وممثلين عن المجتمع المدني، مما أبرز أهمية هذا الحدث وسلط الضوء على قدرات وإمكانات هؤلاء الأطفال. افتتح الحفل الختامي بتلاوة آيات من الذكر الحكيم والنشيد الوطني، وألقت السيدة نورة السخيري، رئيسة الجمعية المنظمة، كلمة ترحيبية.
تضمن الملتقى فقرات متنوعة قدمها أطفال الثلاثي الصبغي، من بينها مسرحية “كن أنت” التي تناولت ظاهرة التمييز، بالإضافة إلى رقصات ولوحات تعبيرية. كما شهدت الفعاليات مشاركة جمعيات متعددة تُعنى بالإعاقة وحضور أطفال من مختلف المؤسسات التعليمية في الحسيمة.
أعربت الجمعية المنظمة عن سعادتها بنجاح الفعاليات وشكرت جميع الحاضرين والمشاركين على دعمهم. وأكدت الجمعية على أهمية استمرار تنظيم مثل هذه الملتقيات لتعزيز دمج الأطفال ذوي متلازمة داون في المجتمع وتشجيعهم على تحقيق طموحاتهم.
انتهت فعاليات الدورة الرابعة بنجاح، تاركة ثراً إيجابياً وأملاً متجدداً في مستقبل أكثر إشراقاً لهؤلاء الأطفال المميزين.