وجه البرلماني مصطفى بايتاس سؤالا كتابيا لوزير التربية الوطنية حول مشكل الخصاص المهول في الأطر التربوية بسيدي افني . وجاء في سؤال البرلماني بايتاس ان مديرية سيدي افني تعيش منذ قرار احداثها على وقع خصاص مهول في مواردها البشرية، حيث يتوزع ثمانية عشر (18) اطارا اداريا فقط على سبع مصالح وهو رقم ضعيف يبرز الضغط الذي يشتغل تحت ايقاعه هذه الاطر كما انه يحد من قدرتهم على الابداع علاوة على تاثيره السلبي على رهانات الجودة والفعالية والحكامة…”
متسائلا عن الاجراءات والتدابير الكفيلة بتعزيز القدرات البشرية بالمديرية لتدارك هذا الخصاص تماشيا مع توصيات المجلس الإداري المنعقد مؤخرا بمركز الجهة بكلميم ومقترحا تعزيز المديرية بفئة الاساتذة لاسيما ان الاقليم يزخر بالأطر التربوية الكفوءة و المتمرسة .