من حظ جمهور الأغنية الامازيغية ان جادت عليهم ارادة الله بفنان من كوكب اخر، صوت شجيءوجميل ،ألحان جميلة ،روعة بما تحمله الكلمة من معنى ،هو المؤسس الحقيقي لمجموعة
انرزاف ،صاحبة التاريخ الرائع في ميدان الغناء،
الفنان انرزاف لحسن بيزنكاض، ولد ليطرب جماهير الفن الامازيغي بما تحمله الكلمة من معنى ،اغانيه جميلة تطرب الصغير والكبير في،جمهوره من كل الفئات العمرية ،يبدع بمعاير انسانية عاطفيةذات أبعاد فنية شعرية إبداعية عميقة من وحي المجتمع، تؤثر على أذواق العشاق ،فتجدب مسامع المحبين للاستماع اليها،اغانيه تجعل المحبة في القلوب، تحس من خلالها بالانتماء لهذا الوطن الأبي ،لقد تعب الفنان انرزاف لحسن بيزنكاض ،من أجل خلق السعادة في وجوه
المتتبعين
اغانيه تجاوزت الحدود الى الخارج وكل انحاء العالم الفنان انرزاف لحسن بيزنكاض يستحق وبجدارة واستحقاق العناية والتكريم والدعم نظير ما اسده من خدمات للمتلقي المغربي في كل الربوع،من العيب والعار نكران ما اسداه من إبداعات فنية نالت رضاء كل الجماهير التواقة للفنون الابداعية ،وتتميز اغانيه بالحكي والقصة ،ساهم في اثراء الحقل الفني الامازيغي باغانيه التي تتميز باللمسة الفنية، غنى الفنان انرزاف لحسن بيزنكاض كل المواضيع ، ، ،فهو هرم من اهرامات الفن الامازيغي بامتياز ،له طريقة خاصة .في الابداع والتلقي.فالنداء موجه لكل الفعاليات ان تتظافر جهودها من أجل انصاف الفنان انرزاف لحسن بيزنكاض،