في هذا المقال التتبعي للشأن المحلي والإقليمي بشيشاوة سنتطرق فيه لبعض الفعاليات السياسية والجمعوية التي أغنت رصيد جماعة اللاعزيزة بإقليم شيشاوة في ظرفية جد قصيرة يتعلق الأمر النائب الإستقلالي الحسين أيت أولحيان الذي يشغل في نفس الوقت مسؤولية رئيس جماعة اللاعزيزة بآعتباره نمودج للسياسي الذي حقق أرقام قياسية في البرنامج التنموي والذي بدأت ولايته الإنتخابية في سنة 2009 إستطاع خلال هذه المدة أن يحقق الإقلاع التنموي بجماعة للاة عزيزة فالرجل تمكن من تغطية المنطقة بالكهرباء بنسبة 99٪ وتغطية 60٪ في التعليم الأولي وقام ببناء مجموعة من الطرق وتعبيدها بمعايير دات جودة، وكذلك إنشاء مدرسة جماعاتية ودار الطالب بالمنطقة وتزويد الساكنة بالماء الصالح للشرب بنسب جد متقدمة من خلال تصفحنا لحصيلته الإنتخابية نكتشف أن السيد نائب إستطاع أن يحدث تغيير حقيقي بالمنطقة وضع بصمته في جملة من المشاريع دات الأولوية بالنسبة للمواطنين، فالرجل صاحب كفاءة جامعية ساعدته على وضع إستراتيجية ناجعة في النهوض بالوضع التنموي مايجعله يخلق الإسثثناء بالإقليم ، فما أحوجنا إلى مثل هذا الفاعل السياسي الجمعوي الذي يجعل الساكنة تتفاءل حول مستقبلها التنموي لأنه وضع الحاجيات الأولية للعالم القروي في صلب إهتماماته بآنشغاله وتقربه الدائم من هموم الساكنة بجماعة اللاعزيزة، فنحن كمتتبعي الشأن المحلي والإقليمي ماعلينا إلا دعم مثل هؤلاء السياسيين الذين يملكون رصيدا تنمويا محترما بالإقليم من خلال ترافعه الدائم عن حاجيات المنطقة داخل قبة البرلمان وكذلك كرئيس لجماعة قروية إستطاع أن يفك عزلتها داخل إلإقليم، لذلك نعتبره نمودج للسياسي الذي نأمله في شيشاوة لأن منجزاته هي من تزكيه وهو ما إنعكس بشكل إيجابي على سمعته السياسية بالمنطقة وجعله من أكثر المنتخب ين شعبية بالإقليم بحسه الترافعي وغيرته على مسقط رأسه…
