استطاع المجلس الجماعي ان يرفع مؤشر احداث حدائق ويعيد هيكلة نافورات وحدائق لاجل تلبية طلبات الساكنة لتوسيع المساحات الخضراء لغاية الوصول الى معدل المتر المربع للمواطن من المتنفس الطبيعي لان مدينتنا ليس لها موقع استيراتيجي للبحر او مايشابه ذلك ………نحترم المدبر الشان العام المحلي لكونه بحث على مبنى قديم لوزارة العدل وتدخل بطرق حوارية وعلاقات إنسانية كبيرة مع المسؤولين لتفويت محكمة الأسرة القديمة لما كان وزير العدل محمد اوجار الرجل الوطني الذي فوت المبنى القديم الحاج محمد السيمو كرئيسا الجماعة الحضرية القصر الكبير واحدثت حديقة وسط سكن نصفه اداري وكان خاليا من متنفس
هذا الانجاز يرجع الفضل لكل من ساهم فيه ……ماذا سنناقش نافورة المنار وساحتها كيف كانت ؟وكيف رجعت ؟
طريق محطة القطار دار الدخان من جلب مشاريع الغطاء النباتي العمومي والعقار كان في ملكية مؤسسة السكك الحديدية ومساكن مستخذميها واطرها ……..العديد من المشاريع انجزت ومازالت تنجز ولكن علينا كمواطنين وفعاليات مدنية ان ندعم التجربة وان لانذهب مع التيارخصوم النجاح …….ملاعب القرب اترك النقاش فيه لوقت لاحق مع اسواق القرب ……المرينة احدثت حديقة والعاب الاطفال مؤخرا …….
كذلك المثلث الشهير قبالة سوق للارقية من كان له الفضل في تحويله الى متنفس طبيعي ؟؟؟؟؟
علينا ان نواكب التجربة وندعم كل من شارك في هاته الاشغال التي تهم الجانب البيئ مع اخذ الحيطة والحذر من المقاولات التي انجزت تلك المشاريع لان هناك بعض الجزئيات لابد لمكتب الهندسة للجماعة الحضرية ان يتابع
ويراقب عملية التسليم بضمانات اكثر .
عن مجلس البيئة المدني