توفي أستاذ كان يشتغل في سلك التعليم الابتدائي بإحدى المدارس بتارودانت، بعد معاناة مع فيروس “كورونا” المستجد، بقسم الإنعاش بالمستشفى الإقليمي المختار السوسي بالمدينة ذاتها.
وعلى إثر تفاقم وضعيته الصحية، خضع الراحل الذي كان قيد حياته أستاذا بمدرسة البورة الإبتدائية بتارودانت، متزوج وله أبناء، للعلاج بقسم الإنعاش بالمركز الاستشفائي، لكن جسده لم يقاوم وباء “كوفيد-19″، ففارق الحياة.
الراحل حسب مصادر محلية، كان قيد حياته يزوال مهنة التدريس بمدرسة البورة الإبتدائية بتارودانت، متزوج وله أبناء، جرى نقله إلى المركز الاستشفائي لتلقي العلاج بقسم الإنعاش، إثر معاناته من أعراض مرضية، بعد ارتفاع درجة حرارة جسمه وضيق حاد في التنفس، قبل أن تتفاجأ أسرته الصغيرة بوفاته.