عندما كان الحاج محمد السيمو يمثل المعارضة (2003/2015) بالمجلس الجماعي القصر الكبير
لقد أثارت انتباهي تدوينة الاخ الياس طلحة حول الرئيس الحالي وتمثلات معارضته بالولايات المذكورة أعلاه …..وقررت أن اناقش مفهوم المعارضة البناءة….كانت اغلبية الحزب المعلوم ينادونه بالامي والذي لايفهم في التدبير والتسيير وكانت معارضته تناصر الاحياء المهمشة بالعرائض والبيانات التي توجه لوزارة الداخلية مديرية الجماعات المحلية بالرباط من طرف فعاليات مدنية وابناء المدينة الشرفاء…..كان يدافع عن احياء السلام وعن تعرض ساكنة الملحقة الادارية الثالثة (المرينة)الى الفياضانات وماهي الإجراءات اللازمة لانقاذ ارواح من ضحايا القطارات ؟
وكيف كان يساعد المواطن القصري في خدمات عمالة العرائش الجوازات والاراضي القروية المتنازع عليها ……..ودافع عن ساكنة تجزئة النصر التي صرح لها الرئيس السابق انها لاتملك حتى شبرا .حتى وصلت نضالاته المدير العام وانجاز اتفاقية مابين ودادية الساكنة والمجلس الجماعي والمديرة العام للسكك الحديدية ……قضايا اسواق القرب كان يطالب دائما بالعمل عليها ولكن الحزب المعلوم كان يلعب بها السياسة…..
كنا ننجز دراسة مشاريع ثانوية تهم المدينة والجماعات المجاورةوالحاج محمد السيمو بالمعارضة ويساعدنا بالموافقة من طرف عمال مروا بالعرائش كانوا وطنيين لايعرفون الا العمل المنظم والمنتظم …..السيمو كانت له مجموعات منسجمة تناضل ميدانيا وفي قضية تفويت قطاع التطهير مازلت اتذكر قوله إن المدينة القديمة لها صعوبات في إعادة هيكلتها ورغم ان الحزب المعلوم فوت التطهير مازال درب عدة بالديوان يعاني ويلات التطهير والصرف الصحي الدور الايلة السقوط
المعسكر القديم متى طالب بصيانة التراث وبناء مؤسسات واصلاح المنتزه وووووو
ملاعب القرب من كان يجرا حتى الكلام عليها والملعب البلدي وووووو
ودائما ما يدافع عن التجار لانه منهم قيسارية سوق سبتة نموذجا سوق الحايك الغطايين والعطاريين وكيف كان يدافع عن المواطنين والمواطنات في حقهم بالصحة
الجزء الاول