الرئيس التونسي سعيد قيسي الذي الان إنقلب على المغرب والمغاربة نسي أنه في عام 2015 طلب رئيس تونس أنذاك الباجي القائد السبسي مساعدة الأستاذ ودكتور في علم الاجرام المغربي رشيد المناصفي قصد مساعدتهم في محاربة الإرهابيين وفي تدريب حرس الرئيس وما إلى ذلك بتونس يلتجؤون لخبراء مغاربة قصد فك اللغز بشراكة مع أمن فرنسا خلال تلك الفترة إنضم العديد من المتخصصين الأمنيين بما في ذلك المغربي رشيد المناصفي، وفريديريك غالوا كولونيل سابق ورئيس مجموعة تدخل الدرك الوطني (GIGN). إلى إتحاد الشعوب من أجل السلام ( UPP) لتقديم تبرع رمزي إلى تونس لدعم الحكومة التونسية في حربها ضد الإرهاب ، رشيد المناصفي الذي كان برفقة فريدريك كالوا كولونيل فرقة التدخل السريع GGN وهو شخصيا يعتبر من أحسن رجال الامن في العالم وكان بتعاون وبتنسيق مع خبير في علم الاجرام الأستاذ رشيد المناصفي يدرسون رجال الامن في دول أخرى وتونس كانت من ضمن الدول التي طلبت مساعدتهم لتدريب الحرس الجمهوري للرئاسة ولحماية الرئيس وكيفية محاربة الإرهاب وحماية البنايات الأثرية التي يستقطب لها السياح بكثرة ومشكل متحف باردوا الذي تدخلا فيه لكي يصلو للأبحاث وكيفية الوصول لمن خطط لذلك ومن بعد ذلك قدموا كلب هدية الذي ضحى بحياته ومات من أجل عيش السياح في أمن وأمان وسلم وسلام.
لبنى موبسيط