اخبار القصر الكبيرسلايدشو

شكايات إلى من يهمهم أمر المصلحة العامة لمدينة القصر الكبير

إعداد ومواكبة السباعي المهدي

شارع بتجزئة الإسماعيلية بالقصر الكبير، شارع الخضارين المدينة القديمة بالقصر الكبير وجهان لعملة واحدة، الاختلالات في إعادة الهيكلة والإصلاح والتقويم.

ليس هناك تأهيل ولا إعادة التأهيل، يظهر من الصورة أن المقاولين المناولين دلسوا على مجلسنا المحترم السابق، إذن من المسؤول ومادور مصلحة الأشغال والمحافظة على البيئة بالجماعة الحضرية للقصر الكبير؟

عندما يخرج المواطن ويريد أن يتبضع من عند ابن العسري بالخضارين القديمة، يلاحظ ويعاين أن هناك زليج حديث العهد خرج من تصميمه، إذن، هناك غش واختلالات وتدليس في تسليم شهادة إنهاء إنجاز الأشغال يعز علينا أن نجهل التعبير عن مايضرنا ويضر أبنائنا من هي الشركة التي ربحت صفقة إعادة تأهيل الخضارين القديمة بعدوة باب الواد.

ومن كان يتتبع الأشغال لنا صور المواكبة والمعاينة ولو نكر المكلفين بالمهمة، إذن، من يتحمل وزر الأخطاء القاتلة ولو صرفت عليها المالية العمومية؟

أعضاء صمتوا وآخرون تكلموا في الكواليس، والقصر الكبير أصبحت أوراش مشكوك في أمرها، الكل يطبق الصمت لأجل مرور الانتخابات وضمان مقاعد العودة، من هم الأعضاء الذين كانوا في اللجن وفي فتح الأظرفة والموافقة على مهازل القصد والنية؟

هواتفهم شاهدت على اتصالاتهم قبل المناقصات، وبعد المناقصات والدليل هو ترك آثار جرائم الغش والتدليس.

المواطن القصري لايتكلم لكن يعيش الأزمة، عندما يمر من الخضارين يلاحظ التغيير، لكن الزليج الخارج عن إطاره قد يسقطه أرضا.
أين هي اللجن المختلطة التي تراقب وصولات التسليم ومطابقتها لدفاتر التحملات؟

Leave A Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *