متابعة حسني محمد
ظاهرة خطيرة تعرفها مدينة أصيلة على مستوى حي أصيلة الجديدة بحيث يشكل استفحالها أخطارا وخيمة على المركبات والراجلين سيما الأطفال والشيوخ وضعاف البصر.
والغريب في الأمر أن عمليات السرقة المذكورة مرت عليها أكثر من ثلاثة أشهر دون قيام الجهات المعنية بإجراءات بديلة حفاظا على سلامة الأشخاص والمركبات.
مما يدفع إلى دق ناقوس الخطر جراء ترك الحفر المذكورة بدون أغطية وقائية وبدون علامات تشويرية تنبه السائقين والراجلين على حد سواء لهذا الخطر.
الأمر الذي يستدعي التدخل العاجل للجهات المسؤولة لوقف الظاهرة البغيضة والتصدي لها بحزم وبقوة القانون حفاظا على سمعة وجمالية المدينة…