تقرير واعداد السباعي المهدي
مشاريع التأهيل الحضري والتنمية المجالية و تدعيم البنية التحتيةو تهيئة الطرق و الارصفة ،وتقوية وتجديد شبكة الانارة العمومية ،تهيئة الساحات الخضراء،وتهيئة مداخيل من طريق العرائش و طريق الرباط،وطريق تطفت،والمدخل الشمالي عبر ولاد حميد ،واحداث ملاعب القرب … الا ان معظم هذه المشاريع التي عرفت انتهاء الاشغال بها خلفت جدلا بخصوص الجودة و احترام لدفتر التحملاتها ومدة الإنجازها،فهناك من تعطل و هناك من توقف و هناك من في خبر كان ، :
مؤهلات المدينة تزخر بالتاريخ ومليئة بالتراكمات والحمولات الحضارية مواردها الطبيعية موقعها الجغرافي ……تشخيص الوضعية الراهنة: الارث الحضاري :نقص في عملية اشهاره وانتشاله من طي النسيان تدني صيانة الشبكة الطرقية المثال {قنطرة مدخل المدينة من طريق الرباط }من المسؤول ؟؟؟؟؟تطهير السائل هناك احياء مازالت لم تتم اعادة تاهيل قنوات صرفها الصحي بباب الواد والشريعة مشكل الخدمات الصحية رغم توفرنا على مستشفى القرب كبير ومجهز ليس لدينا موارد بشرية كافية لارتفاع عدد النسمة بالمدينة ونواحيها
استبشرنا خيرا ببداية اصلاح نافورة المنار ولكن سرعان ماتوقفت الحقيقة المجهولة كذالك الجماعة الحضرية اعلنت عن صفقة تثبيث واحداث مصابيح وفوانيس بمسلك العطارين وسوق الحايك القديم والديوان الاان تخلف المقاولة عن مواعيدها بدون جواب للجهات المعنية من المسؤول ؟؟؟؟؟
غياب مشروع معالجة المياه العادمة قبل صبها في الواد تفاديا للثلوث
قطاع الصناعة التقليدية بمدينتنا وهشاشة بنيته التحتية نتيجة قلة التاطير وغياب التنظيمات المهنية الفعالة التي من شانها الرفع من جودة القطاع والمحافظة عليه ..من يتحمل كذلك ؟؟؟
تنامي ظاهرة السكن غير اللائق في ظل غياب تصور لاعداد المجال العمراني تم ظاهرة تفشي الاحتلال العشوائي للملك العمومي وعن وضعية الاسواق وتكاثر الباعة الجائلين بطريقة غير منظمة فوجب على جميع المتدخلين ان تكون لديهم رؤية شمولية لمبدا التاهيل واعادة الاعتبار للمدينة القديمة والمقاربة التشاركية تفعيلها بالدراسات والتشخيص المنجز مع الشركاء السلطات الاقليمية المجلس الجماعي المصالح الادارية الاعلام المجتمع المدني الانخراط الكلي للاطراف المذكورة اعلاه لتسهيل عمل اللجان المكلفة المختصة بالتتبع خصوصا اصحاب الاختصاص .
جزء اول يتبع