كما أن لجنة اليقظة الصحية شرعت في تحديد المخالطين للأستاذ الذي تلقى العدوى من والدته التي تقطن بحي سيدي يوسف بن علي، كما تم إخضاع زوجته وأبنائه لاختبار الكشف عن الفيروس وعزلهم في انتظار ظهور نتائج الفحص