ممالاشك فيه ان المتتبع للشان العام المحلي والاقليمي والجهوي يصاب بالدهشة عندما يصادف معاملات واشكاليات في بعض الجماعات حتى باستقبال الشكايات والردود عليها يعني غياب مصلحة او قسم مختص بذلك ……
عدم تنزيل المقاربة التشاركية واليات التفعيل في عدة مجالات خصوصا السيروالجولان ومراقبة المواد الاستهلاكية واين هي تصاميم التهيئات المعمول بها لدى العمالات المصادق عليها ؟
ملاعب القرب واسواق القرب والمقابر من المسؤول عن تدبيرها وهل هناك احترام لدفاتر التحملات ام لا ؟؟؟؟؟
جمعيات المجتمع المدني تهميشها من بعض الجماعات الترابية لانها غير منتمية للحزب السياسي الذي يملك التسيير والتدبير اذن اين هي البرامج التشاورية ؟؟؟؟؟
هيكلة المؤسسات المنتخبة وادارتها وتفعيل مذكرة وزارة الداخلية فيما يخص الاختصاصات
تقريب الادارة من المواطن والاستماع الى الشكايات المستعجلة حاصة فيما يخص الانارة العمومية وصيانة الطرقات والدروب والازقة ………………………………….
استقبال المواطنين من طرف بعض الرؤوساء اصبح حلما مشروعا .
مشاكل النظافة واكراهاتها ومن المراقب لهاته الشركات المفوت لها القطاع ؟
مخطط عمل الجماعات يجب علي الرؤوساء ان ينصتوا للساكنة والمواطن ان ينظموا لقاءات المسائلة الاجتماعية ويستدعوا المؤسسات المتدخلة لايجاد الصيغة لحل المشاكل العالقة احداث هيئات تشاورية منضبطة لها دراية وتكوين وحب العمل الجمعوي الجماعي المنظم …
تلوث البيئة والصمت الفصيح المهن المزعجة ….
التعمير والمرافق العمومية والبيئة ومخلفات اشكاليتها تسقط على المولطن البسيط …..
لابد من تفعيل الديمقراطية التشاركية الحقيقية لايجاد مخططات عملية تجيب على اسئلة الساكنة والمواطن علينا نبذ الخلافات السياسوية الضيقة واعادة هيكلة الادارات والقطع مع التدبير العشوائي والذي يفتي اصحاب النفوس الضعيفة .
الوطن محتاج للغيورين.
اعداد /السباعي المهدي
طاقم اخبار 7