اقصاء ممنهج في حق جمعيات عاملات بمشروع محمود الأمية ومابعد الأمية إقليم العرائش في إطار طلبات العروض ودفتر التحملات و قد قدمت أكثر من 120 جمعية بإقليم العرائش ملفها متكاملا لاجل الاستفادة بمشروع محو الأمية ومابعد الأمية الا أن النتائج وصلت 26بمحو الأمية و9مابعد الأمية، وطالبت الجمعيات معرفة الحقيقة الان الاجتماع الذي أجري مع مندوب الوكالة لاقليم العرائش بحضوررئيس الجماعة الحضرية القصرالكبير بمقر الاجتماعات وبحضور البرلمانية زينب السيمو …..و حسب مصادر، كانت الايجابات السيد المندوب كلها تبرر أنه لابد له فيها وأن هناك منصب شاغر في الوكالة الوطنية ولايمكن له أن يعطي أكثر من هذا …..
و حسب مصادر، هناك شبكة التنقيط المعمول بها ونحن لدينا كذلك ماتقول الااننا صمتنا نظرا للالتزام السيد رئيس المجلس الجماعي أنه سينزل ملف كاملا لدى المسؤولين الااننا لحد كتابة هاته المراسلة لم تتوصل بجديد …..
و هناك من تدخل لمساعدة مجموعة الجمعيات المقصية، ولكن جاء الوقت لتدخل جميع برلماني دائرة العرائش لمسائلة رئيس الحكومة لانه هو المسؤول عن الوكالة الوطنية لمحاربة الأمية ومابعد الأمية في غياب ممثل الوكالة وطنيا …
و تناشد الجمعيات جميع البرلمانيين أن يتدخلوا ويقدموا سؤالا لرئيس الحكومة وكيف ماكان جوابه على العموم ستطمئن هذه الجمعيات بأن لها نواب يمثلون دائرة إقليم العرائش ويدافعون عن الجمعيات المقصية، و السؤال الذي يطرح نفسه على السادة النواب هل تعرفون حقيقة النتائج لمحو الأمية باقليمنا؟ هل نجح المشروع الذي استفادت منه المرأة القروية؟ هل هل هل …..هل عرفتم أنه مازال هناك ارتفاع ظاهرة الأمية؟ ولماذا تصرف ميزانيات على هاته القطاعات وليس هناك نتائج؟ و تطالب الجمعيات بالتحقيق الإداري والميداني ومن هي الجمعيات التي تملك مراكز حتى تظهرالحقيقة فقط؟
تتبع ومواكبة اخبار 7