يتابع الرأي العام بأسفي بقلق كبير البناية التي تقوم مقاولة خاصة بتشييدها بدون ترخيص بساحة الاستقلال بجوار قصر البحر ، المعلمة البرتغالية المصنفة كتراث وطني بمقتضى الظهير السلطاني الصادر بتاريخ 07 نونبر 1922 . وهو الأمر الذي تعتبره جمعية ذاكرة آسفي مخالف للقانون المنظم والخاص بالمحافظة على المباني التاريخية . إن جمعية ذاكرة آسفي ، من موقع اهتمامها بالتراث المادي ...
أكمل القراءة »