يبدو أن المغاربة سيتنفسون الصعداء قريبا مع الإعلان عن وضع السلطات الصحية بتنسيق مع باقي القطاعات الأخرى، اللمسات الأخيرة على خطة الرفع التدريجي للتدابير الاحترازية، والعودة إلى الحياة الطبيعية شيئا فشيئا.
يأتي ذلك اقتداء بعدد من الدول الغربية، كفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية، ودول أخرى، والتي أعلنت مجموعة من التدابير التخفيفية، كالسماح بعودة كافة الأنشطة الاقتصادية والتجمعات.
لكن كل ذلك سيكون مشروطا بالتوفر على جواز التلقيح، وكذلك الانخفاض المتواصل على مستوى الحالات الإيجابية والحالات الحرجة تقول الأحداث المغربية.