لا يحتاج منا الإحتفال باليوم العالمي لحقوق المرأة، لكتابة عناوين بارزة، مقالات، ندواة، ومحاولة القيام بانتصارات قانونية واتفاقيات دولية فحسب…بل يجب أن نجسد احتفالنا هذا بالعمل من أجل نصرة قضاياها وتفعيل وسن قوانين تضمن أبسط حقوقها، من جهة ومن جهة أخرى في تعاملنا، أسلوب كلامنا، تفكيرنا وتصرفاتنا اتجاهها علما أنها نصف العدد الذي يشكل المجتمع…لا بل نصف العدد الذي يشكل العالم كله…
الفنان التشكيلي الأكاديمي
سفير الإبداع والأمل والسلام العالمي
الدكتور محمد بنعبد الله