لبنى موبسيط
اصبح محمد الفقير وهو مغربي ضمن المبتكرين والمجددين للألعاب الذهنية والتعليمية في العالم ، وذلك بعد إبتكاره ألعاب جديدة وتطويره لمجموعة من الألعاب الموجودة ، وقد أشارت تقارير إعلامية نقلا عنه أن الأمر استغرقت سنوات من التجرب والبحث من اجل الوصول إلى النسخة النهائية لمجموعة إبتكارته.
وحسب ذات المصادر فقد ساعده في الامر كونه صاحب تجربة وخبرة في المجال التربوي والكشفي مما مكنه من تجريب مدى فعاليات الألعاب المبتكرة في حياة المستهدفين خصوصا الاطفال والشباب .
ووقفا لما نشرته تلك المصادر فإن الالعاب التي ابتكارها وطورها تهم أربع مجالات وهي تقوية التركيز وعلاج مشاكل الذاكرة و تنمية مهارات التفكير والاستراتيجيات و اخيرا الألعاب النفسية والاجتماعية.
وبان الهدف منهم هي ان تكون متاحة للأطفال والبالغين في المؤسسات التعليمية وفي فضاءات العمل وذلك لتحقيق مردودية عالية. وترسيخ حب التعلم و التمدرس