وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة والافاق المستقبلية لقطاعها

في الجلسة العمومية للاسئلة الشفاهية بمجلس النواب ليوم الاثنين 8نونبر 2021 حول الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة والفرق البرلمانية ومستجدات الوضع الراهن حيث تم التطرق الى موضوع المحطات الكهربائية التي كانت تعتمد على الغاز الجزائري و الانتاج الوطني وطرق تغيير استيراتيجية العمل الطاقي وقلب الوجهات المحتملة لسد الفراغ وانتاج ونقل الطاقات البديلة وتوزيعها……
مايحكمنا في هاته المرحلة هو النقاش الحقيقي لتحقيق الامن الطاقي وتكثيف الجهود للقوى الاقتصادية المغربية كااتحاد المقاولات المواطنة بالمغرب لاعادة تشغيل المحطات الطاقية بسرعة وقياس يستجيب لمتطلبات جميع جهات المملكة ونشيد هنا بمجهودات الوزيرة الخبيرة في هذا القطاع التي استعجلت دراسات ميدانية في وقت وجيز لتقديم خطة حكومية في برنامج مندمج ايضافي للرفع من حصة الطاقات المتجددة الموجودة بوطننا دون اللجوء الى الخارج ونتعاون مع الدول المجاورة في السياق الطاقي الدولي تعميم الطاقات المتجددة والنظيفة في المناطق الصناعية والمرافق الاجتماعية، وتطوير الصناعة الطاقية، وتشجيع البحث العلمي والابتكار في مجال الطاقات الخضراء كذلك احترام المحطات الحرارية للضوابط البيئية ممايستدعي اعادة النظرفي ترشيذ الاستهلاك العمومي والصناعي ولدينا محطتين للطاقة الشمسية والريحية من اكبر المحطات الطاقية العالمية ناهيك عن البرنامج الوطني للانهار والسدود والطاقات البديلة المائية والريحية والشمسية …………………………………
نريد اعتماد دراسات جديدة والانتاج اللا ممركز ……….وكذلك هناك ابار بالمحيط الاطلسي للغاز والتسريع بالنجاعة والخدمات الطاقية ….ومايهمنا اليوم تحسين جودة الخدمات الطاقية وتبسيط المساطر وخلق منصات استعجالية لخلق البدائل الحرارية في الاوقات المناسبة بالتدقيق والاستفادة الفورية .
كذلك الحكومة ستخرج منظومة طاقية
معتمدة على معطيات وبيانات ومعلومات دولية لتحقيق استهلاك وطني قار .
على العموم ربحنا رهان الحوار والنقاش البرلماني والحكومي لحل مستجدات الطاقة وتبعاتها.
اعداد ومتابعة /المهدي السباعي

Exit mobile version