Piro (Minella) Millona – ALBANIA
ولد بيرو (مينيلا) ميلونا في كوكس في 18 مايو 1955. تخرج من مدرسة “كوتو كوكس” البالغة من العمر 8 سنوات في كوكس في عام 1970 ، والتحق بالمدرسة الثانوية لعاصم الثاني (كومانوفو) في عام 74 ، وكذلك كلية المحاسبة الاقتصادية (المالية) 1975-1979. كان بيرو ميلونا مديرا للعديد من الشركات والمصانع. وكان أيضا جزءا من السلك الدبلوماسي الألباني. نشر بيرو ميلونا العديد من الكتب والمجلدات الشعرية.
نسجت ميلونا أكثر من 2600 رسم تخطيطي و من مختلف الأنواع
سوف أدين بالحياة.
سوف أدين لك بالحياة.
ربما حياتان.
أنا أسدد الدين الذي لدي لك.
من أجل الحب الذي غفرت لي …
كل يوم أكثر وأكثر،
الذي هو في حياتي ،
كلما زادت الأشياء بالنسبة لك.
كم أنا مدين لك بحبي!
أنا مبارك ، من عرفك ،
كنت هناك من أجلك في تلك اللحظات السحرية.
أبحرت في البحر مرة واحدة هادئة وأحيانا مضطربة
من شغفك.
كنت سعيدا،
لقد اختبرنا كل تخيلاتنا معا.
هناك في ساعات متأخرة من الليل.
كم مرة حلمنا بحياة ثانية؟
لتحقيق سعادتنا.
لم أكن سعيدا بما فيه الكفاية ،
وفي النوم العميق.
في أحلامي ، لا يمكنني العثور عليك إلا.
لكنني فقدتك ،
أو أننا أفضل حالا مع بعضنا البعض.
في مسار حياتنا ، كنا في السماء.
أشعر أنني في الجحيم الآن.
أصلي وأصلي من أجل السماء:
أنا مدين لك:
ضحكتك التي حركت روحي.
أنا مدين لك بالدموع التي تسببت فيها.
أنا مدين لك بكل شيء جميل ،
ثم جلسنا وتحدثنا مع بعضنا البعض.
أنا مدين لك بتلك الليالي الطويلة بلا نوم ،
عندما كنت هناك ، كنت أنتظر منك أن تصبح سهلا.
ثلاث مرات على بابك.
أنا مدين لك بتلك القبلات الدافئة ،
العناق ، تلك العناق ،
كلمات أذني.
أنا مدين لك بالكثير.
والنوم الحلو الذي أخذته بعيدا.
أنا مدين لك بصحوتنا الجميلة ،
نعسان ، تلك الجسم تمتد
والعناق الدافئ.
أنا مدين لك بالكثير.
تلك الموجات من شغفك الجامح.
أدعو الله أن “يدين” لي بالحياة.
لا أستطيع سداد ديوني لك.
أحتاج إلى حياتين لأكون هادئا.
أنا لا أدين لك بأي دين …
إعداد أنجيلا كوستا أكاديميك ، كاتبة ، شاعرة ، إيزيست ، ناقدة أدبية ، محررة ، ترويجية ، صحفية
